الرئيسية » كيف تتجنب ترهل الجلد بعد فقدان الوزن الزائد
تصيب الشيخوخة جميع الأنسجة الرخوة في الجسم، والوجه، والرقبة، مما يفقد الجلد مرونته، ويؤدي إلى استطالة وترهل الأنسجة الضامة والعضلات، عندها ينمو الجلد ويتغير توزيع الدهون في الجسم، وتنسحب الأنسجة للأسفل فتحل الدهون مكان الأنسجة الفضفاضة، مما يزيد من الترهل ويشكل التجاعيد أيضًا.
ارسل لنا استفسارك على الواتساب تجربتي مع شفط وشد البطن بالصور
إذا كانت هناك درجة خفيفة من الترهلات لديك، فإن العلاجات المنزلية من الممكن أن تساعدك في عودة الجلد إلى طبيعته وتقليل الترهل، وتعتبر التمارين الرياضية من أهم طرق شد ترهلات الجسم الخفيفة، ومن هذه التمارين ما يلي:
الأشعة فوق البنفسجية تزيد من سرعة ظهور علامات الشيخوخة على الجلد، وتؤدي لفقدان الكولاجين وخاصة في المناطق تحت الجلد والتي تحافظ على تركيب الجلد وتزيد من شدتها وبالتالي تزداد مخاطر ترهل الجلد.
علاج ترهل الجلد بجلسة واحدة أو جلستين فقط بجهاز الإندولفت الإيطالي.
ويمكن إجراء العديد من الأجزاء في إجراء واحد، وقد يكون شد الجسم بعد فقدان الكثير من وزن السمنة على مراحل متعددة، قد تصل إلى سنتين حتى يتم شد الجسم بالكامل، وتتطلب الإقامة في المستشفى من يوم إلى أربعة أيام، وقد تستغرق فترة التعافي في المنزل من أسبوعين إلى الإمارات أربعة أسابيع، وقد تنتج بعض المضاعفات من الجراحة، مثل: النزيف والالتهابات والعدوى.
التغيرات الهرمونية: مثل الحمل أو الإصابة ببعض الأمراض، مما يؤثر على مرونة الجلد
• العلاج بموجات الرادبو الترددية يحسن من إنتاج الكولاجين أيضًا عن طريق تسخين الجلد.
يترهل الجسم النحيف بسبب العوامل الوراثية أو بسبب عدم وجود الكثير من العضلات.
يعاني الكثير من الأشخاص، خاصة بعد فقدان كمية كبيرة من الوزن، من مشكلة ترهل الجلد. هذه المشكلة تؤثر سلبًا على الثقة بالنفس وتقلل من الجمال العام.
كما يقول أحد الرجال أنه أجرى عملية تحويل المسار وخسر الكثير من الوزن لذا لم يكن أمامه سوى شد الجسم كامل على مرحلتين وقد أوصاه الطبيب بذلك للحد من المضاعفات، وقد خضع للعملية الأولى لشد البطن والصدر والذراعين، وفي العملية الثانية خضع ترهل الجسم المفاجئ لعملية شد الظهر والساقين.
من الممكن أن تحدث الترهلات في منطقة أو أكثر من الجسم، ومن المناطق التي من الشائع ترهلها ما يلي:
عملية شد الجسم تتخلص من كافة درحات ترهل الجلد، وتظهر النتائج على الفور، وتتم العملية تحت التخدير العام، ويمكن أن تتم العملية لأكثر من منطقة في الجسم، أو منطقة واحدة حسب الحالة الصحية، ويحتاج الجسم بعدها لشهر حتى يتعافى بالكامل وتشفى شقوق الجراحة، كما ينتج عنها آثار جانبية أكثر من الإجراءات غير الجراحية، أو التي تتم بتدخل جراحي أقل، وتشمل ما يلي: